ده مصطفى؟؟؟
هكذا صحت حين رأيته اليوم من شرفتي
ياااااااااااااااااااه
لم أره منذ سنوات
ولكني لا أخطأ مشيته
كنت أراقبه يوميا وهو في طريقه إلى المسجد
نعم.. هو مصطفى
كم أشعر بالسعادة حين أرى أحدا ممن شكلوا يوما حياتي الماضية
.....
أسمع آذان العشاء يتردد من حولي
ومصطفى يسير في طريق غير طريق المسجد
11 comments:
يؤلمنا جدا حين نعتقد اننا وجدنا من اختزناهم في الذاكرة بعد افتراق طويل.. وقد تغيروا ولم يعودوا كما عهدناهم من قبل.
قد يسير فى طريق غير المسجد ولا ضير أن كان لهدف اسمى ، وان كنت لا اظن الحال كذلك
لعله خـير ، طب مش كنتي ندهتي عليه ...
.
.
.
فينـك ؟؟؟ :)
حلوه اوى اوى اوى
يعنى بالاختصار ..مصطفى اتغير ..مابقاش مصطفى بتاع زمان ..اللى بيجرى على الجامع لما بيسمع الاذان ..
كل ده و اكتر فى الكلمتين اللى قولتيهم دول ...!!! و الله عاجبانى مووت
تحياتى
على فكره انا كتبت قصه جديده عندى ....و اسم البطل مصطفى
:)
مستنيكى تزورينى
ما شاء الله
أين بقية القصة ؟؟ :)
وقعت ولا إيه؟؟
لسه فيه جزء تاني؟؟
صح يا تسنيم
بتبأى حاجة مؤلمة جدا
محمد عبد الغفار
مش هبأى بكدب لو قلت ان مفيش حاجة فيه فضلت زى ما هى الا مشيته
بجد كل حاجة فيه اتغيرت
ابراهيم
أنده عليه؟؟؟
لا انا كنت في البلكونة (: مش هنفضح نفسنا يعنى
أنا موجودة وعايشة ومتعايشة
شاور
فعلا كل حاجة اتغيرت فيه
وبجد من ساعتها بسأل
طيب انا لسه زي ما انا؟؟ وللا اتغيرت؟ ولو التغيير حصل طيب للاحسن وللا الاوحش
ومتشكرة جدا على رأيك
وباذن الله هزورك قريب
افرش انت بس الارض ورد
خالد
لا هي كده خلاص خلصت (:
نورتني
هو يعني كانت اول مرة
:( أنا تقريبا زيك يا دينا أو زى ما كنتى فاكره نفسك مش بتغير او بتغير ببطئ أوى ,,, علشان كده لما الدنيا بتتغير من حواليا و الناس تتغير ده بيأثر فيا اوى :(:( سنه الحياه !!
أطياااااااااااف
ايه الجمال ده؟؟؟؟
نورتيني بجد يا بنتي (:
تقفون والفلك المسير دائما
الحقيقة التى يجب أن يدركها الأنسان أن كل شىء من حوله يتغير وبأستمرار لأنها سنة الله فى الكون
وان لم يستوعب هو هذا التغير فقد أتصاله بواقعه
شرفت بزيارتك
وبجد معاك حق جدا
Post a Comment